Quotes by إميل حبيبي

إميل حبيبي's insights on:

"
إني أحترف السياسة وأتذوّق الأدب، فأسند الواحد بالآخر
"
لقد بلغت الخامسة والسبعين من عمرها ولمّا تجرب ذلك الشعور الذي يقبض على حبّة الكبد فيفتتها. ذلك الشعور الذي يخلّف فراغاً روحياً وانقباضاً قي الصدر، كتأنيب الضمير، شعور الحنين إلى الوطن.
"
ما كنا نعرف مشاعر إخواننا الذين بقوا.. ولا مأساتهم.. فهل هي أكبر من مأساتنا؟
"
هل ينتظرون مني أن أُوقّع على قسيمة بيع هذه الذكريات؟!.. ما أقصر باع قوانينهم!
"
ما هكذا فعل قائدنا أبو ركوة (الوليد بن هشام بن المغيرة) قبل ألف عام. فلما رأى الناس يؤمنون بأن الحاكم بأمر الله يحكم بأمر الله، لم يسقط في يده، ولم ينتظر أن يصبح الشعب مؤهلاً، بل أقنعهم بأنه ثائر عليه هو أيضاً، بأمر الله. فتلقب بالثائر بأمر الله على الحاكم بأمر الله. فحيد العزة بالعزة. والحاكم أظلم. فتبعه خلق كثير.
"
هناك فرق كبير بين العمل السياسي والإبداع الأدبي؛ الفرق في الأساس هو أنه في السياسة لايمكن أن تعمل بما أسميه صدق الطفولة، أما في الأدب فلا يمكن أن يستحق العمل هذا الإسم إلا إذا التزمت بصدق الطفولة.
"
لكل شيء نهاية حتى الورطة
"
لكن سؤلاً واحداً لم يجرؤ على توجيهه إلى أخته "الفيلسوفة"، خوفا من لطمة كفّ، فخنافة مع أُخته التي لا يحب أن يخانقها، أو خوفا من شيء آخر في ذاته:هل، حين ينسحبون، سأعود كما كنت..بدون ابن عم؟!.
"
شعبنا لم يترك بلاده بإرادته، شعبنا طُرد من بلاده، ليس على اللاجئين ولا على أبنائهم أن يشعروا بمسؤولية الهرب من أوطانهم، إسرائيل هي المسؤولة.. هم طُردوا طرداً. لذلك حينما أتحدث عن تجربة جيلي فإنني أقصد هذه الأمور، مررنا على هذه المأساة نفسها. أنا وجيلي، رأينا هذه المأساة وعليكم أن لا تكرروها.
"
أما من بديل عن هذا السجن سوى الموت؟!هل حكم علينا هذا الحبس الانفرادي مؤبَّدًا؟! وهل من اختناق أشد خنقًا من اختناق المسخوطين لاجئين أو نازحين؟! فكيف تندهش، يا صاح، حين تراهم وقد طار صوابهم شعاعًا؟!
Showing 1 to 10 of 15 results